حائط المبكي
تدفقت الرسائل على اقتصادي إسرائيلي يبلغ من العمر خمسة وعشرين عاما بعدما أنشأ حسابا في خمة "تويتر" ليتيح لليهود في مختلف مناطق العالم إمكانية إرسال الصلوات إلى حائط المبكى بالقدس. وكان اليهود يقومون منذ قرون بكتابة صلواتهم على قطع من الورق ويتركونها في شقوق بين صخور الحائط، وهكذا فإن تلك الخدمة عبر "تويتر" تقتفي أثر الرسائل الإلكترونية التي تتضمن الصلوات من أجل إرسالها إلى مكانها في حائط المبكى. (ميدان)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق