اثبت تحليل الـ "DNA" الذي أجراه البريطاني "ألفي باتين" صاحب الـ13 ربيعا ،والذي عرف حسب وسائل الاعلام الغربية أنه "أصغر أب في العالم"، أنه ليس الأب الحقيقي للطفلة التي تبلغ من العمر 7 أسابيع وأنجبتها صديقته "شانتيل" البالغة 15 عاما.وأفادت الـ"دايلي ميرور" البريطانية أن فحوصات الحمض النووي أثبتت أن ألفي هو ليس الأب الحقيقي للطفلة "ميسي" وهو ما يعزز افادات شبان آخرين قالوا انهم مارسوا الجنس مع المراهقة "بال شانتيل".
ووفقاً لصحيفة "صن " التي أوردت الخبر في فبراير 2009، فإن شانتيل حملت بالطفلة بعد ممارسة الجنس مرة واحدة من دون واقٍ مع ألفي، الذي لم يتعد عمره وقتها 12 عاماً .والدة ألفي قالت أن طفلها " لم يكن يصدق أن صديقته شانتيل خانته، وكان يرفض القبول بفكرة أنها مارست الجنس مع الشباب المراهقين الذين ادعوا ذلك".(مصراوى عن وكالات)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق