في مدينة هرار الإثيوبية يجلس يوسف موم مع ابنه اليافع عباس لا ليحكي له قصص الرعب التي تدور حول ضباع الغابات أو عن ذكرياته وهو يبتعد خوفا وهربا من طريق أحدها كي لا يفترسه، أو ليخبره عن بطولاته وكيف أنه صرع هذا الضبع أو ذاك، بل ليلقِّنه فنون وأساليب وطقوس التعامل مع تلك الحيوانات لكي يحمي حياته وحياة أسرته منها. (bbcarabia)


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق