



وبالنظر إلي المجالات التي يتم فيها إنفاق هذه الأموال سنجد أنها (الرعاية الصحية.. التعليم.. الجامعات.. البحث العلمي.. تنمية المجتمع...) حتي إن جامعة هارفارد وهي من أعرق وأشهر الجامعات الأمريكية والعالمية، تعتمد اعتمادًا كبيرًا علي تبرعات رجال الأعمال..

وفي المقابل وللأسف فإننا لا نسمع ولا نري شيئًا من هذا القبيل عندنا في مصر، في وقتنا الحاضر. (من كلمة للقارئ سيد الطويل في باب "السكوت ممنوع" بجريدة "المصرى اليوم" يوم ١/٩/٢٠٠٨)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق